نهتم بكل ماهو جديد وخاص بالعناية بالبشرة وهى عبارة عن ممارسات من أجل الحفاظ على سلامة البشرة، وتعزيز المظهر الخارجي وتحسينه، بالإضافة إلى تقليل أمراض الجلد. يمكن للعناية بالبشرة تتضمن التغذية مع تجنب التعرض المفرط لأشعة الشمس والاستخدام المناسب لمُرطبات البشرة. تشمل الممارسات التي تحافظ على مظهر البشرة استخدام مستحضرات التجميل
يشعر الأشخاص ذوي البشرة الحساسة بأعراض مزعجة على وجوههم مع أو بدون إحمرار. يمكن أن تشمل هذه الأعراض الإحساس بالوخز، بشرة مشدودة جداً، الشعور بالحرارة أو حتى الحرق وأحياناً الحكة. في الغالب لا يمكن لبشرة الوجه أن تتحمل العديد من مستحضرات التجميل.
كيف يمكنني معرفة ما إذا كانت بشرتي حساسة أو قليلة التحمل؟
البشرة الحساسة و قليلة التحمل تتفاعل أكثر من البشرة الطبيعة و العادية؛ بل إنها شديدة التفاعل كما أنها عرضة للإحساس بالوخز، الحرارة و الحكة (نادرًا) و غالباً بطريقة متقطعة، في بعض الأحيان يصاحبها إحمرار. كما أن هذا الشعور المفرط في
عدم الإحساس براحة البشرة ما هو إلا رد فعل لأنواع مختلفة من العوامل المثيرة التي لا تسبب عادة تهيجاً لها
هذه العوامل المثيرة يمكن أن تكون:
العوامل الطبيعيةالعوامل الطبيعية: أشعة الشمس ، الطقس الحار أو البارد ، الرياح ، التغيرات في درجة الحرارة ، الاحتكاك ، إلخ.
المواد الكيميائيةمستحضرات التجميل، الصابون، المياه، الحلاقة للرجال، إلخ.
العوامل النفسيةالإجهاد والعواطف، إلخ
العوامل الهرمونيةالدورة الشهرية ، إلخ
العوامل الداخليةالطعام الحار ، إلخ.
تتفاعل البشرة الحساسة و القليلة التحمل مع المثيرات التي ليس لها تأثير على أنواع البشرة الأخرى. هذا التحسس المفرط للبشرة هو نتيجة انخفاض عتبة التحمل. كلما كانت البشرة أكثر حساسية ، كلما انخفضت درجة تحملها. بالنسبة للبشرة الحساسة ، يظهر التفاعل بشكل مؤقت و في أوقات معينة
📌📌
تتفاعل البشرة القليلة التحمل باستمرار أو بشكل شبه دائم، ودائمًا ما تكون درجة تحملها منخفضة.
📌📌
هناك عاملان رئيسيان مسؤولان عن هذا الانخفاض في درجة التحمل وبالتالي زيادة تحسس البشرة 1
قبل كل شيء، ضعف وظيفة الطبقة الخارجية للجلد في البشرة الحساسة و قليلة التحمل وهذه الظاهرة تعزز من جفاف البشرة واختراق المهيجات المحتملة:
تعليقات
إرسال تعليق